في منتصف 1963 تظاهر جمهور من مشائخ الدين والقضاة امام قصر فيصل بجدة، يعترضون على بث صوت المرأة في الراديو الوطني. الأمير فيصل التقى المحتجّين وأكدّ لهم ان الرسول محمد كان يستمع الى الشاعرة الخنساء وهي تلقي شعرها. أقصوصة من أرشيف النييورك تايمز، عدد 26 ديسمبر 1963.
mahsabbagh 
المفترض ككيان ودوله وضع نهايه لهذه المهازل*فحتى الملك فيصل الورع التقى جابهوه فى خطواته*وكان رده حازماً*وليته وضع تشريعاً يمنع منعاً باتاً تعرض هؤلاء لخطوات ولاة الأمر*وأن تكون الكلمه تلك فقط ل ( هيئة كبار العلماء ) إلا إذا كان هؤلاء لايعترفون بهم؟ أو يعلمون بطريقة ما أنهم ليسوا حقيقة ( علماء؟) ناهيك عن كونهم ( كبااار)؟**آن الأوان لكتابة المدونات الشامله الشرعيه*أو بديلها الشرعى : دستور قرآن وسنه ولو بنسبة 100%***هذا*أقول قولى هذا وأستغفرالله العظيم لى ولكم***
الأخ محمود عبدالغني صباغ رأيك غير علمي وغير موضوعي عندما تحاول أن تصور أن مشكلة تحديث المرأة في السعودية هي مشكلة وطنية عامة وهذا غير دقيق فكثير من الثقافات الجهوية ومن أبرزها الثقافة الحجازية لا تمانع أصلاً بل هي ضمن حيواتها الاجتماعية والثقافية أكثر تحرراً ورغبة في التقدمية من قطاعات ومناطق كانت ومازالت محافظة جداً وغير راغبة في التحديث
السؤال هو.. ما هو تحديداً رأيي غير العلمي وغير الموضوعي في السطور الوصفية المقتضبة اعلاه؟ .. وكيف فهمت -وحدك- ان المعترضين على صوت المرأة في الراديو هم من اهالي جدة؟ رغم ان السياق التاريخي، والوصف اعلاه لا يؤيدان ذلك اطلاقاً. استنتاجك عجيب.